| شبهات حول حجية السنة النبوية |
| حجية خبر الآحاد |
| استدلالهم في رد خبر الواحد ببعض الأحاديث التي جاء فيها توقف النبي صلى الله عليه وسلم في قبول خبر بعض الصحابة. |
| استدلالهم في ردهم خبر الواحد بالآثار الواردة في توقف الصحابة في قبول بعض الأخبار. |
| زعموا بأن احتمال وقوع الراوي في الخطأ والنسيان في خبر الآحاد وهذا يوجب عدم اعتماده. |
| قالوا لو أفاد خبر الواحد العلم لوجب تصديق كل خبر نسمعه، لكنا لا نصدق كل خبر نسمعه، وهذا ظاهر لا يحتاج إلى بيان. |
| شبهات حول السنة المستقلة |
| زعموا أن استقلال السنة النبوية بالتشريع فيما سكت عنه القرآن يقدح في القرآن. |
| هل السنة وحي؟ |
| زعموا أن السنة ليست بوحي بدليل ما جاء من النهي عن كتابة السنة. |
| استدلوا بقصة تأبير النخل وقصة أسرى بدر وما صدر عنه من الشتم واللعن وكذلك ما جاء عنه من مزاح كل هذا دل على أن السنة اجتهاد وليست وحيا. |
| استدلالهم بقصة تأبير النخل على أن السنة اجتهاد وليست وحيا. |
| استدلالهم على أن السنة ليست وحيا، بقصة أسرى بدر، حيث لم يقتلهم - صلى الله عليه وسلم - ونزل القرآن مبيناً خطأ ذلك، والوحي منزه عن الخطأ. |
| زعموا أن السنة ليست بوحي بدليل ما صدر من النبي صلى الله عليه وسلم من الشتم واللعن. |
| زعموا أن السنة ليست بوحي بدليل ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم من المزاح، والمزاح ينافي مقتضى الوحي. |
| حجية السنة عموماً |
| اعتراضهم على الآيات الآمرة بطاعة النبي صلى الله عليه وسلم والرد. |
| الاعتراض على قوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ﴾. |
| الاعتراض على قوله تعالى: ﴿قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ﴾ |
| الاعتراض على أن الآيات الواردة في الحِكمة لا يراد بها السُّنَّة، وإنما المراد بها النواهي والمواعظ المحكمة. |
| الاعتراض على الاستدلال بآية: ﴿وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ﴾ [النحل: 44]. |
| دعوى قصر طاعة النبي -صلى الله عليه وسلم– على ما بلغ من القرآن دون السنة. |
| زعمهم أن القرآن شامل لكل شيء ولم يفرط في شيء واستدلوا على ذلك بـ: بقولة تعالى: {مَّا فَرَّطۡنَا فِي ٱلۡكِتَٰبِ مِن شَيۡء}، وقوله تعالى: {تِبۡيَٰنا لِّكُلِّ شَيۡء}. |
| الرد على استدلالهم بالآية الأولى وهي قوله تعالى: {مَّا فَرَّطۡنَا فِي ٱلۡكِتَٰبِ مِن شَيۡء} |
| الرد على الاستدلال بالآية الثانية: { تِبۡيَٰنا لِّكُلِّ شَيۡء}. |
| زعموا أن القرآن هو التشريع الذي ارتضاه الله دون السنة بدلالة نصوص القرآن ومعارضته بها معارضة لأمر الله واتخاذ شركاء معه واستدلاهم على ذلك بنصوص القرآن. |
| الرد على استدلالاهم بالآية الأولى قوله تعال: ﴿وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ﴾ [البقرة: 213]. |
| الرد على الاستدلال بالآية الثانية قوله تعالى: ﴿اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ﴾ |
| الرد على استدلالهم بالآية الثالثة: ﴿أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَى لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ﴾. |
| شبهة أن السنة النبوية لو كانت حجة لتكفل الله بحفظها كما تكفل بحفظ القرآن الكريم. |
| شبهات حول تدوين السنة ا لنبوية |
| شبهات حول كتابة السنة في العهد النبوي. |
| الاستدلال بأحاديث النهي على الكتابة بأن السنة لم تكتب في زمن النبي صلى الله عليه وسلم. |
| دعوى عدم كتابة السنة في عصر النبي - صلى الله عليه وسلم - لجهل العرب بالكتابة. |
| دعوى ضياع خمسمائة خطبة نبوية. |
| شبهات حول تدوين السنة بعد عهد النبوة. |
| دعوى استمرار النهي عن كتابة السنة والتحديث بها في عصر الصحابة. |
| دعوى أن السنة لم تكتب إلا في القرن الثاني الهجري، وأنها ظلت محفوظة في الصدور. |
| الزعم أن الحديث لم يكتب إلا في عهد عمر بن عبد العزيز. |
| الزعم أن تأخر تدوين السنة أدى إلى ضياعها. |
| شبهات حول الصحيحين |
| دعوى أعجمية البخاري وتأثير ذلك على فهمه الصحيح للحديث. |
| زعموا أن عدد ما يحفظه الإمام البخاري من الأحاديث مبالغ فيه. |
| التشكيك في نسبة الجامع الصحيح بصورته الحالية للإمام البخاري. |
| التشكيك في إجماع الأمة على صحة صحيحي "البخاري ومسلم". |
| زعموا أن في أحاديث الصحيحين ما يتعارض مع القرآن وأحاديث أخرى. |
| دعوى عدم تلقي الأمة لهما بالقبول ورد الإجماع في ذلك لوجود بعض الانتقادات على حديثهما. |
| شبهات حول الصحابة. |
| دعوى أن أكثر الصحابة لم يكونوا عدولا بشهادة القرآن. |
| دعوى أن النبي صلى الله عليه وسلم نفى عدالة الصحابة رضي الله عنهم. |
| ادعاء أن الصحابة كان يكذب بعضهم بعضا. |
| اتهام بعض الصحابة رضي الله عنهم بالنفاق، بشهادة عمر بن الخطاب رضي الله عنه. |
| دعوى أن مشاركة الصحابة في أحداث الفتنة طعن في عدالتهم. |
| شبهات حول أعيان الصحابة |
| شبهات حول أبي هريرة |
| شبهات حول اسم أبي هريرة رضي الله عنه. |
| دعوى جهالة نشأة أبي هريرة رضي الله عنه. |
| دعوى تأخر إسلام أبي هريرة رضي الله عنه مقارنة بعدد مروياته. |
| شبهات حول المتن |
| دعوى أن خلفاء بني أمية كانوا وراء وضع الأحاديث. |
| اتهام الفقهاء بوضع الأحاديث لإرضاء خلفاء بني العباس. |
| الزعم أن السنة من وضع الزهاد والصالحين ومسلمي أهل الكتاب. |
| دعوى إهمال المحدثين الأسباب السياسية الدافعة للوضع في الحديث. |
| ادعاء أن القواعد الكلية للحكم على الحديث الموضوع لم تعرف إلا في وقت متأخر. |
| الزعم أن السنة رويت بالمعنى مما أدى إلى تحريفها، وذلك يضعف الاحتجاج بها. |
| شبهات حول المرأة |
| شبهات حول حديث: «ناقصات عقل ودين». |
| شبهات حول حديث: «فَإِن المرْأَةَ خُلِقَتْ مِنْ ضِلَعٍ». |
| شبهات حول حديث (زواج النبي صلى الله عليه وسلم من صفية بنت حيي بن أخطب رضي الله عنها). |
| شبهات حول حديث: «إِذَا دَعَا الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِلَى فِرَاشِهِ، فَأَبَتْ فَبَاتَ غَضْبَانَ عَلَيْهَا لَعَنَتْهَا الْمَلَائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ». |
| شبهات حول حديث" لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها". |
| شبهات حول عمر السيدة عائشة رضي الله عنها عند زواجها بالنبي صلى الله عليه وسلم. |
| شبهات حول حديث (طوافه صلى الله عليه وسلم على نسائه). |
| شبهات حديث" أُرِيتُ النَّارَ فَإِذَا أَكْثَرُ أَهْلِهَا النِّسَاءُ". |
| شبهات حول حديث «لَنْ يُفْلِحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمُ امْرَأَةً». |
| شبهات حول حديث (رضاعة الكبير). |
| شبهات حول قول النبي صلى الله عليه وسلم لامرأة من الأنصار: «وَاللَّهِ إِنَّكُنَّ لَأَحَبُّ النَّاسِ إِلَيَّ». |
| زعموا أن حديث: «لولا حواء لم تخن أنثى زوجها» فيه اتهام للمرأة. |
| شبهات حول حديث: «تقبل المرأة في صورة شيطان وتدبر في صورة شيطان». |
| شبهات حول حديث «الشُّؤْمُ فِي ثَلَاثَةٍ: فِي الْفَرَسِ، وَالْمَرْأَةِ، وَالدَّارِ». |
| شبهات حول حديث «يقطع الصلاة الحمار والمرأة والكلب الأسود». |
قم بإختيار شبهة !








